كان موضوع مفيد جدا حاصة هنا
فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر -رضي الله عنه- وهما في طريق الهجرة،
وقد طاردهما سراقة،
فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطبًا صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله:
"لا تحزن إن الله معنا"،
فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه
-أي غاصت قوائمها في الأرض- إلى بطنها[3].