ينبوع المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مِنٌتُدُى تُآقَفُيّ عَ ـلَمِيّ فُقَطٌ لَلَبّـنٌآتُ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابتسامة القمر
مديـره ععـآمهه
مديـره ععـآمهه
ابتسامة القمر


عدد المساهمات : 813
تاريخ التسجيل : 06/02/2012
الموقع : الجزائر

 عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Empty
مُساهمةموضوع: عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟     عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Emptyالجمعة نوفمبر 16, 2012 12:17 pm


في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟!



صحة الأبدان، وأمن الأوطان، ورَغَدَ
العيش هي مقوّمات الحياة، ولذا؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من أصبح
منكم آمنًا في سربه، مُعَافًى في بدنه، عنده قوت يومه؛ فكأنما حِيزَتْ له
الدنيا بحذافيره"[1]. فبِفقدان واحدة من هذه الثلاث يكون عيش الإنسان
مُنَغَّصًا، ولربما تَمَنَّى الموت. هذه النعم الثلاث عندما يجدها الإنسان
فإنه لا يحس بمرور الأيام، وانقضاء الأعوام؛ فالأيام تمر عليه سريعًا.كان
هذا العام بالأمس مُبْتَدَئًا، وها هو الآن ينتهي، وكأننا لم نعش أيامه
وشهوره؛ لكنَّ المرضى والخائفين والجائعين والأسرى والمسجونين، قد طالت
عليهم أيامُه وأبطأت شهورُه، من شدة ما يجدون ويحسون!!
ضرورة المحاسبة
في آخر أيام هذا العام لا بد من
المحاسبة والمراجعة؛ فالمؤمن يَعلم أن حياته ليست عَبَثًا، ويُدرك أنه لم

يخلق هملاً، وهو على يقين أنه لن يُترك سُدًى. وقد يعمل الإنسان في حياته
أعمالا ثم ينساها، لكنه يومَ القيامة سيُوفَّاها؛ كما قال تعالى: {يَوْمَ
يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ
اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد} [المجادلة: 6].
وقال تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ
مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا
وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَاللّهُ
رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ} [آل عمران: 30]. وقال تعالى: {وَنَضَعُ
الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ
شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا
وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ} [الأنبياء: 47].
إنَّ النِّعَمَ التي يَتَقَلَّبُ الناس
فيها، والصوارف التي تُحيط بهم تَجعلهم يَنْسَوْن الحساب، ويَغْفَلُون عن
ذِكْرِ يومِ المعاد؛ {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ
مَّعْرِضُونَ * مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ
إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ} [الأنبياء: 1، 2].
كيفية المحاسبة:
لا بد أن يَنظر الإنسان في عمله، ويَتَأَمَّلَ حاله كيف قضى عامه؟ وفيمَ صرف أوقاته
في عامِه الرّاحل كيف كانت علاقته بربّه؟
هل حافظ على فرائضه، واجتنب زواجره؟
هل اتَّقى الله في بيته؟
هل راقب الله في عمله وكسبه وفي كل شئونه وأحيانه؟
]فإنه إنْ فعل ذلك؛ صار يعبد الله كأنّه
يراه، فإن لم يكن يراه فإن الله تعالى يراه. ومن حاسب نفسه في العاجلة؛
أَمِنَ في الآخرة، ومن ضحك في الدنيا كثيرًا ولم يبكِ إلا قليلا يُخشى عليه
أن يبكي في القيامة كثيرًا، كما قال تعالى: {فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا
وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا} [التوبة: 82]. قال ابن عباس t: "الدنيا قليل؛
فلْيضحكوا فيها ما شاءوا، فإذا انقطعت وصاروا إلى الله تعالى، استأنفوا في
بكاء لا ينقطع عنهم أبدًا"[2].
]وعن أبي هريرةَ وأبي سعيد -رضي الله
عنهما- قالا: قال رسول صلى الله عليه وسلم: "يُؤتى بالعبد يوم القيامة
فيقال: ألم أجعل لك سمعًا وبصرًا ومالا وولدًا، وسَخَّرْت لك الأنعام
والحرث، وتركتك ترأس وتربع فكنت تظن أنك ملاقيَّ يومك هذا؟ فيقول: لا،
فيقول له: اليوم أنساك كما نسيتني"[3]
علاج القلوب قبل علاج الأبدان
إذا كان مرضى الأبدان يُشَخِّصُون
الداء، ولا يزالون في متابعة مستمرة للمرض حتى يُقْضَى عليه؛ فبطريق الأولى
-والأحرى- يفعل ذلك مرضى الذنوب والآثام.
إن استصلاح القلوب أهم وآكد من استصلاح
الأبدان، وإذا كانت الحياة تنقلب عذابًا عند فساد الأبدان؛ فعذاب الآخرة
أشد وأنكى لمن فسدت قلوبهم.
إن مجالات الذنوب والمعاصي في هذا الزمن
واسعة، والداعي لها كثير، وسُبُلُ الطاعة ضيقة، والداعي لها قليل؛ فالفتن
تلاحق الناس في أسواقهم وأعمالهم، وتملأ عليهم بيوتهم، وتُفسد أولادهم
ونساءهم، ولا يزال أهل الباطل يَجُرُّون عباد الله إلى باطلهم وسيستمرون،
فماذا عَمِلْنا لدرْء الشر عن أنفسنا وبيوتنا؟!
إن عامنا يَمضي وذنوبنا تزداد، وإن
آخرتنا تقترب ونحن عنها غافلون -إلا من رحم الله وقليل ما هم!- نَمُنُّ على
الله بالقليل من الطاعات، ونواجهه بالكبائر والموبقات!! فهل ندرك أننا لا
نزال غافلين؟!
جَاءَ قَوْمٌ إِلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ
أَدْهَمَ -رحمه الله- فِي سَنَةٍ أَمْسَكَتْ فِيهَا السَّمَاءُ
وَأَجْدَبَتْ فِيهَا الأَرْضُ، فَقَالُوا لَه: اسْتَبْطَأْنَا الْمَطَرَ؛
فَادْعُ الله لَنَا. فَقَالَ: تَسْتَبْطِئُونَ الْمَطَرَ وَأَنَا
أَسْتَبْطِئُ الْحِجَارَةَ؟!
آثار الذنوب على الأمة:
بسبب الذنوب والمعاصي، وإصرار كثير من
العباد عليها: أصبحت أُمَّةُ الإسلام مائدةً ممدودة لكلِّ طاعم، وصندوقًا
مفتوحًا لكلِّ آخذ، وقصة يَحكيها كلّ شامت، نَسُوا الله فنَسِيَهم، وتركوا
أمره فسَلَّطَ عليهم أعداءهم.
]أورثتهم الذنوب ذُلاًّ ومهانة، سكنت
معها القلوب بل ماتت. أَلِفَتِ العيونُ دموع اليتامى، واعتادت الآذان على
أَنَّاتِ الأيامى. ولقد أصبح قتل المسلم الأعزل في كثير من الأقطار أمرًا
سهلاً؛ بل مُمْتِعًا يدعو للفرحة والنزهة من قبل الكافرين.. ولا حول ولا
قوة إلا بالله العزيز الحكيم!
والمصيبة أنه يصاحب هذا التسلطَ من
الأعداء تَفَرُّقُ المسلمين، وتشتت أمرهم، واختلاف كلمتهم؛ فبعضهم يكره
بعضًا، ويتباغضون أشد من بغضهم لأعدائهم في كثير من الأقطار والبقاع.
فلماذا كل هذا؟![/color][/size]
إن النظرة المتأنِّية لأسباب هذا الذّلّ
والهوان، وذلك الاختلاف والافتراق تُوجِدُ قناعةً مَفَادُها أن الذنوب
والمعاصي من أهم أسباب ذلك؛ بل هي السبب الرئيس له.

ماذا قدمنا لأمتنا الإسلامية ؟!
إن جميع المسلمين في الأرض لم يرضوا عن واقعهم المهين، لكن هل تحركوا لتغييره؟!
كل فرد من الأفراد يتأس ويأسى لواقع أمته، ولو تأمَّلت حاله؛ لوجدته سببًا من أسباب هذا الواقع!!
إن صلاح الأفراد فيه صلاح الأمم، وإن
فسادَهم فيه فسادُها.. إذا أصلح كل فرد نفسه ومن هم تحت يده، ونشر الإصلاح
بين الناس على قدر جهده ووسعه؛ صلحت الأمة بإذن الله تعالى. أما أن يكون كل
فرد فاسدًا في نفسه مُفْسِدًا لمن هم تحت يده -إلا من رحم الله- ويريد أن
تصلح الأمة، وأن تعتز وتنتصر على أعدائها؛ فذلك من أبعد المحال، والله لا
يصلح عمل المفسدين.

إنّ مشكلتنا تَتَلَخَّصُ في أننا لا نحس
بأننا سبب من أسباب انحدار أمتنا وتخلفها، ونتغافل عن كوننا جزءًا من
أجزاء الأمة التي نريد صلاحها، وكل واحد منا يرمي باللائمة على الغير؛ ومن
المضحك جدًّا أن نلوم عدوّنا، ونجعله سبب مشاكلنا؛ لكي نَتَنَصَّلَ من
مسئوليّاتنا، ونرتاح من تَبِعَاتِ التَّحْلِيلِ والتَّدْقِيق، والمحاسبة
والتقويم، فهل نُدرك ذلك في نهاية عامٍ نُوَدِّعُه وبداية عام نستقبله؟!
ونفقه أن الأمة لن تصلح وتنتصر حتى يُصلح كل فرد من أفرادها نفسه، وينتصر
على أهوائه وشهواته؟! نرجو أن ندرك ذلك ونعقله.

وصلى الله على نبينا وعلى آله وصحبه وسلم


نهاية العام وتذكر انتهاء الأجل
لحمد لله الذي جعل لكل شيء نهاية،
ونهاية الشيء علامة على قدرته -سبحانه- وتدبيره وحكمته، فقال في كتابه
مُذكِّرًا عباده: {فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً
وَلا يَسْتَقْدِمُونَ} [الأعراف: 34]. والصلاة والسلام على قدوتنا وحبيبنا
محمد، الذي رُوي عنه أنه قال: "الكَيِّس من دان نفسه، وعمل لما بعد الموت،
والعاجز من اتبع نفسه هواها، وتمنَّى على الله الأماني".أما بعد؛ فإن
الناظر في نهاية هذا العام يرى غفلة الكثير من الناس عن تصرُّم أعمارهم،
وذهابها سدًى، دون التزود للدار الآخرة، وصدق الله -تعالى- إذ يقول:
{اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ}
[الأنبياء: 1]. ولقد رُوي عن الحسن البصري -رحمه الله- أنه قال: "يا ابن
آدم، إنما أنت أيام، فإذا ذهب يومك ذهب بعضك".

فكيف السبيل ونحن مقدمون على ربنا -جل وعلا- دون زاد يعيننا على المسير إليه، والوقوف بين يديه؟!
كيف السبيل ونحن قد اعترتنا الغفلة
والإعراض؟ كيف السبيل ونحن قد قست قلوبنا من كثرة الذنوب والمعاصي والآثام؟
كيف السبيل ونحن مقبلون على الموت وسكراته، والقبر وظلمته، والموقف
وكربته، والحساب وشدته؟!

فإذا علم الإنسان أن له نهاية، فلا بد
له من العمل لهذا الموقف، والتزود من زاد الدنيا للآخرة، والاجتهاد في
إصلاح القلب والجوارح؛ لتكون مؤهلة للقاء الله -تعالى- ونيل رضاه وجنته.

ولو راجع كل منَّا نفسه، وحاسبها على كل
صغيرة وكبيرة، لعلم أن الخير كل الخير في ذلك، وأن الفوز لا يتأتى إلا
بالمحاسبة، وإصلاح النفس، وسوقها إلى الدار الآخرة سوقًا شديدًا.

[size=29][color=blue]ولو نظرنا إلى بذل النبي صلى الله عليه
وسلم واجتهاده في عبادة ربِّه على الرغم من وعد الله له بمغفرة ذنوبه؛ ما
تقدم منها وما تأخر، لتعجبنا أشد العجب من حاله مع ربه، ولقد أعطانا الصورة


عدل سابقا من قبل الزهرة البريئة في الأحد يوليو 28, 2013 9:12 pm عدل 3 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
DIRECTRICE
مديـره ععـآمهه
مديـره ععـآمهه
DIRECTRICE


عدد المساهمات : 462
تاريخ التسجيل : 31/01/2012
العمر : 29

 عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟     عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Emptyالجمعة نوفمبر 16, 2012 1:25 pm

هذا العام بالأمس مُبْتَدَئًا، وها هو الآن ينتهي، وكأننا لم نعش أيامه فعلا هو كذلك و أنا باسم ادارة منتديات ينبوع المعرفة أقدم أغلى و أعز التهاني معطرة بعطر السعادة و الأمن و السلام على جميع البلدن الإسلامية و على كل أعضاء المنتدى على بداية السنة الجديدة فكل عام و أنتم بألف خير و أتمها الله علينا بالبركة و الهناء .  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541  عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  1590197541
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jawahir.yoo7.com
ابتسامة القمر
مديـره ععـآمهه
مديـره ععـآمهه
ابتسامة القمر


عدد المساهمات : 813
تاريخ التسجيل : 06/02/2012
الموقع : الجزائر

 عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟     عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Emptyالجمعة نوفمبر 16, 2012 7:58 pm


السلامم عليكمم

شكرا على الردودد


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحــياتي

بسومهه


عدل سابقا من قبل ابتسامة القمر في الأربعاء سبتمبر 11, 2013 9:52 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MerOoO
جوؤهرة ججديدة
جوؤهرة ججديدة
MerOoO


عدد المساهمات : 98
تاريخ التسجيل : 10/09/2013
العمر : 25

 عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟     عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Emptyالأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:52 pm

بالتوفيق يا حلوين
وشكرا على الموضوعع حنونات موضوعع رائـعع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jawahir.yoo7.com/register?agreed=true&step=2
ماكوتو .تشان
مششرفهه عأآمهه
مششرفهه عأآمهه
ماكوتو .تشان


عدد المساهمات : 52
تاريخ التسجيل : 12/09/2013
الموقع : سبيس تونيه

 عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟     عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟  Emptyالخميس سبتمبر 12, 2013 9:26 pm

وانتي بالف والف والف خير يا حلوهقلبي 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.spacetoon.com/spacetoon/forumPage.html
 
عام مضى وعام أتى.....في نهاية العام من يحاسب نفسه ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ينبوع المعرفة :: قسم الترحيب بالأعضاء الجدد :: تهاني وتبريكات-
انتقل الى: